إن التربية المستديمة تتغيي التنمية المستدامة لحياة الإنسان افرادا وجماعات،أوطانا وعوالم بأكملها
إنها أم الأهداف:التغييرالشامل والمستديم للحضارة الإنسانية بأكملها.
ويستحضرنا هنا تعريفين لمفكرين موسوعيين تحرريين من حضارة الشرق والغرب للتربية:
ـ أولهما لأبي حامد الغزالي الذي يرى أن” معنى التربية يشبه فعل الفلاح الذي يقلع الشوك ويخرج النباتات الأجنبية من بين الزرع“
ـ وثانيهما لكاستون باشلار الذي يعتبر “التربية إخصابا للأرض البشرية(eduquer cest fertiliser la terre humaine)
نتمنى من خلال هذا المشروع المتواضع:// تربية وتكوين ـ الحياة المدرسية // وعلاقته بالتكنولوجيات الحديثة
أن نكون في مستوى الإنبات والإخصاب لضمان التنمية البشرية..
أضف تعليق